The 2-Minute Rule for الإدمان على مواقع التواصل
The 2-Minute Rule for الإدمان على مواقع التواصل
Blog Article
الوزن الزائد يمنع لاعب الجودو الجزائري مسعود إدريس من مواجهة منافسه الإسرائيلي
ورغم أنه لا يوجد وصف محدد لمدمن مواقع التواصل الاجتماعي لكن الأطباء حددوا بعض الصفات العامة مثل الاستخدام المفرط الذي يصاحبه الاكتئاب أو اضطرابات القلق أو الاضطرابات النفسية الأخرى، بالإضافة إلى بعض العلامات الأخرى التي تحدد ما إذا كان هذا الشخص مدمنا لمواقع التواصل الاجتماعي أم لا.
يقضي مدمن السوشيال ميديا وقته يشاهد حياة الآخرين وكيف يقضون وقتهم بسهادة ويسافرون إلى هنا وهناك، وبينما هو يقضي حياته في عزلة تامة بين هذه المواقع فقط، وهذا يسبب له الشعور بالغيرة من الآخرين والاكتئاب لعزلته.
ويمكن أن يؤدي الإلهاء إلى التسويف وتقليل الاحتفاظ بالمعلومات ومستويات أعلى من التوتر، قد يشعر الشخص أيضًا بمشاعر الإقصاء أو الوحدة أو القلق عندما يرى منشورات لآخرين يستمتعون بوقت ممتع.
إذا لم يكن للفرد أي أصدقاء في الواقع وكان يتواصل فقط مع أصدقاء افتراضيين فقط، فهذه علامة أخرى على أن إدمان مواقع التواصل قد بدأ يأخذ طريقه لحياة الفرد.
الجلوس من النوم بشكل مفاجئ والرغبة بفتح البريد الإلكتروني أو رؤية قائمة المتصلين في المرسال (المسنجر).
النصفية، حيث تم قسمة بنود المقياس الكلي إلى نصفين، ومن ثم حساب معامل الارتباط
مهم جداً أن تبلغ أفراد عائلتك وأصدقاءك أنك تحاول التوقف عن الإدمان من معلومات إضافية استعمال مواقع التواصل الاجتماعي، فهم أكبر سند ودعم في هذه الخطوة.
يسبب الإدمان على مواقع التواصل الاجتماعي آثار سلبية على حياة الأفراد سواءً أكانت جسدية أو عقلية، وفيما يأتي شرح لهذه الأعراض:[٤]
تعرف على العلم اساس قيام الحضارات
لم تثبت فعالية العقاقير في التجارب العشوائية المُحكَمة للحالات المتعلقة باضطراب إدمان الأنترنت أو اضطراب ألعاب الفيديو.
في الآونة الأخيرة؛أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي أداة فعالة للتواصل والترفيه، والمليارات من الناس في جميع أنحاء العالم لا يمكنهم قضاء أسبوع واحد فقط بدون وسائل التواصل الاجتماعي، وقد أصبح الكثير من الأشخاص مدمنين على وسائل التواصل الاجتماعي لدرجة أنهم لا يستطيعون حتى قضاء يوم عطلة بدونها.
متى تستطيع التخلص من العادات السيئة التي تعيق إنجازاتك؟!
زيادة مُعّدلات الانتحار، إذ لا يُستهان بما يتلقّاه الفرد من تعليقات أو تنمرّ على ما يكتبه أو ينشره من صور وأحاديث، إضافة إلى ما يُنشَر من إشاعات، وما قد يتعرّض له من ابتزاز أو سوء مُعاملة من بعضهم، وهو ما يُؤثّر في نفسية الأفراد (المُراهقون خاصّة)، ويزيد احتمال شعورهم بالاكتئاب، أو حتى إقدامهم على الانتحار.